حكومة يقودها جهلة وفاسدين تخصصوا بعمليات السرقه والنهب وتامين حياتهم برفاهية وحياة احفاد احفادهم خارج العراق………….!!
حسين جاسم الزهيري….وكيل وزير تحول الى حوت ابتلع اموال اي وزارة يذهب اليها…!
حسين الزهيري قيادي في المجلس الاعلى ……نهب الاموال واستولى على حقوق الفقراء والضعفاء…..!
اولاد المسؤولين يقطعون شوارع بغداد ويطلقون العيارات النارية استهتارا بارواح الاخرين….ويقومون بالاعتداء على موظفين بالدولة اثناء اداء واجباتهم…!
شمس لن تغيب // خاص
حسين جاسم الزهيري ( ابو علي ) قيادي في المجلس الاعلى ….لص محترف في السرقات تولى عدة مناصب غالبيتها وكيل وزارة منها وكيل وزارة حقوق الانسان …هذا يشتهر بزواج المتعة من ايام ما كان في ايران وعنده اثنين بنات من المتعة وعافهم واجى للعراق بعد التحرير مع زوجته الاولى واولاده …!
حسين جاسم الزهيري القيادي في مجلس عمار الحكيم صاحب بطولات عدد من الفضائح وبطولات السرقات والعقود والاستيلاء على اموال الفقراء وهو مسؤول داخل الحكومة العراقية حتى وصلت به الخسة ان يكون سمسارا للتعيينات وكوسيط في اي مكان مقابل مبلغ من المال يحصل عليه.
ابنه الكبير علي مواليد 1987 دخل الى الجامعة التكنلوجية قسم سيطرة ونظم مع مواليد 1985 بعد ان توفرت له شهادة مزورة تؤكد انه تخرج منها اثر شهادة اعدادية هم مزورة من ايران….!
وعندما اصبح علي الاديب وزير للتعليم تم طمطمة الموضوع… علي ايضا كوالده يستغل علاقات السيد الوالد ونفوذ ( ماما ) والدته كونها عضو مجلس نواب اسمها ايمان رشيد من دولة القانون ..يستغل تلك العلاقات والنفوذ في الحكومة للتعيينات او الحصول على المقاولات وهو لديه راتب من الحكومة دون ان يعمل حيث مدرج اسمه مع اسماء اقاربة
كحماية لوالده وياخذون راتب كل راس شهر . وهو كثير السفر من اجل السياحة (بفلوس الشعب) ويشتهر بشرب الخمر والذهاب الى الملاهي ومصاحبة المومسات…( منشورة صورته في صفحتنا تثبت ذلك )
مصطفى الابن الثاني لحسين الزهيري …مستهتر اكثر من اخيه علي يعرف بعدم احترام الاخرين وايضا لديه راتب من الحكومة ويشتهر بالسفر الكثير وشرب الخمر وبنات والاعتداء على الاخرين في احدى المرات حصلت شبه معركة في الشارع بين القوات الحكومية بسببه قرب مرطبات الفقمة حيث كان مخمورا ويقود سيارته بسرعة جنونية
عكس السير وعندما اوقفه رجل المرور فقام بالاعتداء عليه بالضرب فما كان من رجل المرور الا ان رد عليه بالضرب فاتصل مصطفى بوالده واخيه الحماية فما كان من علي والحماية الا انهم ياتون مع اسلحتهم والرمي في الشارع على شرطي المرور وقابل الشرطي ومن كان معهم بنفس الفعل وفي الاخير تم القاء القبض على الشرطي وزجه بالسجن واخذ فصل منه حتى يتنازلون عنه ليس لشي الا لانه قام بواجبه في العراق الجديد مع هكذاحثالات….!
الكثير من هذه النماذج موجودة وللاسف تستخف بالشعب العراقي ويعتبروننا اغبياء وجهلة كما وصفنا بعض النواب الذي لا يريد ان يتنازل عن راتبه التقاعدي يجب من فضحهم
لكي يعرف الناس من يحكمهم وماذا يفعلون …..!
هذه هي نماذج واخلاق تربية ابناء عضو وقيادي في المجلس الاعلى وبرلمانية في نفس الوقت عضوة في حزب الدعوة ائتلاف دولة القانون……………..ولكننا نقول انها حوبة العراق وشعبه الذي يلوك الصخر خبزا……!!
اترك تعليقاً