مامول السامرائي ( نكرة ) من نكرات العراق الجديد ..ارتمى باحضان الجيش الامريكي واصبح مصدرا مهما لهم ومن ثم اصبح مسؤول شبكة كبيرة من المصادر داخل مدينة سامراء ينقل لهم كل صغيرة وكبيرة عن ابناء عمومته وابناء منطقته ومدينته سامراء …لايحمل شهادة الدكتوراه ونتحداه ان يثبت عكس كلامنا هذا ..!
اوصت به CIA المخابرات السعودية التي تعتبر محطة من محطات الـــ CIA واصبح مامول السامرائي مصدرا عند المخابرات السعودية وانتقل ملفه من الامريكان الى السعوديين واصبح يقوم بالدور نفسه الي كان يقوم به لاسياده الامريكان ولكن بتوجيهات اخرى تختلف نوعا ما اذ طلب منه الاندساس والتقرب من التحالف الوطني والاحزاب الشيعية وكذلك بناء قاعدة جماهيرية في مناطق العرب السنة ..!

افتتح مقرات عدة واصبح من جماعة اياد علاوي ( المدعوم سعوديا ) بالجانب المالي والسياسي لكن مامول بدا يرى نفسه زعيما وممثلا للسنه حسب مايقوله لمحيطين به خسر جميع الانتخابات التي دخلها على الرغم من الدعم الامريكي ومن ثم السعودي لكنه ل يحصل على اي شئ يذكر ان ان جميع ابناء مدينته يعرفونه مجرد نصاب محتال ..!
حصل مامول السامرائي مؤخرا على دعم مالي ضمن اعلام مضاد ستقوده السعودية في الانتخابات المقبلة 2018 ضد العراق والترويج لدواعش السياسة ومنهم مامول السامرائي لدفعهم الى الواجهة السياسية على اساس وجوه جديدة فاغدقت عليه اول دفعة سبعة مليون دولار استلمها بحوالة من خلال حساب رجل اعمال سعودي فاتجه مامول السامرائي الى الاردن واتفق على مقرات وشراء اجهزة وقد اختارت المخابرات السعودية مراسل قناة العربية السابق احمد الصالح كونه ( شيعي ) يستطيع التحرك داخل العراق وبغداد وله علاقات متينة وقوية مع غالبية قيادات التحالفالوطني كونه يدعي ( بسيد احمد الموسوي ) في بعض الاحيان لكنه معروف باحمد الصالح…!

حصل مامول السامرائي مؤخرا على دعم مالي ضمن اعلام مضاد ستقوده السعودية في الانتخابات المقبلة 2018 ضد العراق والترويج لدواعش السياسة ومنهم مامول السامرائي لدفعهم الى الواجهة السياسية على اساس وجوه جديدة فاغدقت عليه اول دفعة سبعة مليون دهولار استلمها بحوالة من خلال حساب رجل اعمال سعودي فاتجه مامول السامرائي الى الاردن واتفق على مقرات وشراء اجهزة وقد اختارت المخابرات السعودية مراسل قناة العربية السابق احمد الصالح كونه ( شيعي ) يستطيع التحرك داخل العراق وبغداد وله علاقات متينة وقوية مع غالبية قيادات التحالفالوطني كونه يدعي ( بسيد احمد الموسوي ) في بعض الاحيان لكنه معروف باحمد الصالح…!

مامول السامرائي اخذ مقرات في قلب العاصمة بغداد لامرين اولها انه يدرك ان البلد ضائع وكل شئ فيه جائز مادمت انك تملك اموالا والامر الثاني ( اختبئ ) تحت عباءة اي ن القاب اهل البيت السادة وهكذا كان اختيار المخابرات السعودية اختيار دقيق جدا للغاية …وقد اختاروا اسما لهذه القناة التي تعتبر واجهة من واجهات المخابرات السعودية اسم C7 !

نعود لصاحبنا ( الدكتور المزيف ) مأمول السامرائي ( ولطراگيعه السوده ) .. فهذا الرجل، الذي يعتبر احد رجالات إياد علاوي بهلوانياً من طراز خاص، وقد رشح ثلاثة مرات للإنتخابات البرلمانية دون ان يحصل على ربع الأصوات التي حصل عليها المرشح النيابي جاسم أبو العنبة، أو المرشحة البرلمانية سعدية الحفافة..اي بمعنى أن الرجل لم يصل لعتبة البرلمان ابدا ولن يصل مستقبلاص، رغم أنه وزع ( جكسارات ) على شيوخ العشائر، هدية من حلال طيب من عمامه الامريكان .. وببركات الدكتور (أبو حمزة) اياد علاوي حصل ( الدكتور المزيف ) مأمول السامرائي على مجمع مشن التجاري في قلب العاصمة بغداد كاملاً مكملاً على طبق من ذهب مقابل قروش لا تساوي سعر فردة من حذاء الأخ مامول السامرائي وقد حصل صاحبنا على هذا المجمع مشن عندما كان أبو حمزة ( اياد علاوي ) رئيساً للوزراء.. وما زال مأمول يسيطر على هذا المجمع دون أن يتمكن احد من زعزعته…او يوجه سؤالاً والعراق يمر باقسى مرحلة تقشف لماذا لايعاد النظر بالمبالغ التي ارسيت من خلالها الكثير الكثير من املاك الدولة العراقية الى هذا وذاك جميعا دون استثناء لجهة على جهة اخرى…!!
ولعل من المفيد ذكره، ان ( الدكتور المزيف ) مأمول الذي يخرب ويتكهرب على عمان.. يلتقي فيها دائماً بكبارالدواعش ، وكل من يتآمر على العراق، وينشط ضد العملية السياسية، من الذين يسمون أنفسهم ( المعارضة العراقية الحالية من امثال عبدالرزاق الشمري ).. ولدينا أربع أرقام تلفونات أردنية تعود عائديتها لمأمول السامرائي.. أحد الزملاء علق ضاحكاً: الأخ عنده تلفونات (كودها) أردني أكثر من تلفونات اكبر مسؤول اردني !!
والمصيبة أن هذا التاجر والسياسي الفاشل والإقتصادي المحتال المليونير (بفلوس العراقيين المگاريد وفلوس العمالة للامريكان والمخابرات السعودية ) لم يتبرع يوماً بدرهم واحد للحشد الشعبي، ولا للنازحين المحرومين، بل أنه -وهو السامرائي -لم يتبرع بثمن طلقة واحدة لأبطال سرايا السلام الذين حموا سامراء من جرائم داعش….!!
يقول ( الدكتور المزيف ) مأمول بأنه صاحب مجموعة شركات.. ويقول الذين يروجون لبهوانياته: انه صاحب مصارف وبنوك، بينما يقول الذين يعرفونه معرفة جيدة: ان الرجل محتال، وأن أمواله جمعت بالكلاوات، والإعمال البهلوانية، وقد دعمه في جمعها اياد علاوي..علاوة على العمالة للامريكان ومن ثم المخابرات السعودية..!

كل هذا بكوم.. وكرهه للحشد الشعبي المقدس كوم آخر، كما يقول الأخوة المصريون.. وسنكشف بالأسماء والأرقام والتواريخ، لقاءاته، وإتصالاته مع أعداء العراق. وصفقاته المشبوهة وجلساته الأكثر شبهة، ( والأفلام الفضائحية) التي صورت له.. من أجل ان يعرف العراقيون كيف، وأين تبدد اموالهم، ولماذا يبحث كثير من شعب البترول عن كسرة خبز في حاويات الأزبال……………..؟!

في التعليقات صورا للمحروس مامول السامرائي في اوضاع مرتاح جدا مع اسياده الامريكان عندما كان مصدرا صغيرا عندهم ضد ابناء جلدته ومدينته