لفيف من كوادر قناة آفاق الفضائية المملوكة لحزب الدعوة …. يكشفون لشمس لن تغيب :
مدير القناة محمد الحمد….. ( الحمد) من سكن سائق…الى مدير قناة الحزب الحاكم ….!
خمسة قطع اراضي سكنية لاعلامي حزب الدعوة وعوائل الشهداء لاتمتلك شبرا واحدا في عراق حزب الدعوة…..!
بعد احمد ملا طلال ( ملا خير الله طلفاح ) اراض زراعية وسكنية في الكاظمية والكوت لمحمد الحمد …..!
حزب الدعوة اشترى العديد من الاعلاميين بقطع اراضي وامتيازات ومناصب ودرجات ( مدير عام ) في وزارات الدولة….!
شمس لن تغيب // خاص
محمد موسى حمد النعيمي… بدأ حياته يعمل سكن سايق في منطقة الشماعية في اطراف مدينة الثورة ( الصدر) حالياً عمل كمراسل في فضائية المسار التابعة لحزب الدعوة تنظيم العراق ومن ثم مقدم برامج بعدها انتقل الى فضائية آفاق خلال فترة حكم المالكي الاولى تملق وتزلف الى حاشية المالكي حتى وصل الى صناع القرار من خلال لقاءاته المستمرة معهم وتلميع وجوههم…
في عام 2012 تآمر على ولي نعمته انذاك محمد البيضاني القيادي في حزب الدعوة الذي كان مديراً عاماً لقناة آفاق واصبح هو المدير العام بأيعاز من رجل المالكي الاول في وقتها ياسين مجيد (ابو ادريس) عندما وصل الحمد الى قيادة فضائية افاق بدأ بتنفيذ ما خطط له وباتت كوادر الفضائية القريبة منه يسخرها للحصول على مراده اذ حصل على اكثر من خمسة قطع ارض في العاصمة بأماكن حيوية واستراتيجية آخرها في محيط الكاظمية المقدسة كذلك حصل على قطع مشابهة في محافظات الوسط والجنوب بالأضافة الى حصوله على نافذة في البنك المركزي لتداول العملة كذلك منحه درجة مدير عام في احدى وزارات الدولة مع كافة الامتيازات والمخصصات والحماية والامور الاخرى من السيارات والايفادات ناهيك عن رشاوى كثيرة حصل عليها من اجل ألغاء عدد كثير من اللقاءات التلفزيونية التي تفضح فساد أغلب الوزراء والمسؤولين كذلك ابتز الحمد عدد ليس بالقليل من رجال الاعمال والمستثمرين من خلال استهدافهم بتقرير اخباري او حلقة تلفزيونية وتهديدهم بالتسقيط اذا ما دفعوا له مبالغ تصل الى مئتين وثلاثمئة مليون دينار عراقي ….!!!
قطوعات الموظفين الشهرية جميعها (تنزل بجيب محمد الحمد)
كون علاقات مادية مع عدد من رجال الامن في مقدمتهم قائد الشرطة الاتحادية الذي يدفع مبالغ شهرية كدعم للقناة لكن الحمد يضيفها الى ثروته المفرطة واذا دققنا في ثروته الان تتجاوز المليارات فمتى سيحاسب على هذا الثراء الفاحش ومن سيقول له من اين لك هذا…
الحمد لم يكمل دراسته الجامعية لذلك توسط له علي الاديب عندما كان وزيراً للتعليم كي يكمل دراسته في كلية العلوم السياسية محمد الحمد سلطه حاشية المالكي على الفقراء واصحاب الشهادات العلمية الرصينة يتعامل مع موظفي هذه الفضائية بتكبر وعنجهية والعديد من الأسماء الاعلامية وجدوا أنفسهم خارج هذه المؤسسة بسبب الأساليب الرخيصة التي كان يستخدمها محمد الحمد معهم واسلوبه الهابط من بين هذه الاسماء.
صلاح النصراوي
مصطفى الهايم
محمود المفرجي
حسين العسلاوي
حميد العسلاوي
ذر الخفاجي (ابو ليلى)
اسامة الحسيني
احمد الحسيني
فاطمة طالب
صبيح المرياني
محمد الساعدي
سمارة رياض
رحيم العطار
…وغيرها من الاسماء الاعلامية المهمة؟؟
حزب الدعوة يقول ان محمد الحمد يجب ان يكون خارج المؤسسة لما ارتكبه من أخطاء خاصةً خلال تولي العبادي فترته الرئاسية وحجم الهجمة التي شنها الحمد عبر شاشة آفاق والتسقيط المستمر لحكومة العبادي لكن المالكي متمسك بهذا الشخص لولائه المفرط حسب حديث المقربين منه في حين يقول اخرون ان المالكي لم يعثر على بديل حتى اللحظة خاصةً بعد ان فاحت رائحة محمد..
العاملات في آفاق أصبحنا هدفاً لشهوته المفرطة يتحرش بأي فتاة ان أعطته فرصة حقق مراده وان ردته نال منها.
الكوادر الحربية تقول ان الحمد يجبرنا على الدخول في مناطق ساخنة وعندما نتعرض لأي سوء يتبرأ من الحادث ويقوا انتم من عرضتم انفسكم للتهلكة ومن يخالف تعليماته يجد نفسه خارج أسوار القناة والشواهد كثيرة وعديدة مثال على ذلك.
حيدر نصيف
احمد البديري
علي عبد الله
لؤي العكيلي
وغيرهم من اسماء الاعلام الحربي في المحطة الذين انتهت خدماتهم لانهم عارضوا او لم ينفذوا أوامره التي تؤدي بهم الى التهلكة والموت المحقق خصوصاً في عامي 2014/2015
نناشدكم بأنسانيتكم ايصال صوتنا لمن يتمكن من تغييره ونشر معاناتنا كي يطلع الجميع على الأشخاص الذين يعملون خلف الكواليس وحصلوا على المليارات دون وجه حق وكيف يمكن لحزب الدعوة الاستمرار بهذه المهزلة وتبؤ الفاسدين مواقع مهمة في ماكنتهم الاعلامية..
تنويه هناك عدد كبير من الفاسدين والفاشلين يعملون في القناة سنفضحهم تباعاً وما هي ادوارهم وما هي وظائفهم الحقيقية وكيف وصلوا الى مراكز مهمة واستطاعوا تكوين ثروة كبيرة بالاضافة الى الاميين الذين تبؤ مناصب قيادية في الماكنة الاعلامية يجب ان يتغير الحال ولا يبقى على ما هو عليه..
دمتم بخير
لفيف من كوادر قناة آفاق الفضائية
اترك تعليقاً