الجلبي شمس لن تغيب الجلبي شمس لن تغيب

الجلبي شمس لن تغيبمبادرة الدكتور عقيل مفتن لدعم المنتخب الوطني مثال يجب أن يُحتذى به الجلبي شمس لن تغيبمديرة ديوان التأمين (( العانسة )) …..اسراء ماهي قصة سرقة الأوليات المهمة منً الاضابير الشخصية للموظفين ….؟؟!! الجلبي شمس لن تغيبخبراء الاتحاد العربي لمكافحة التزويير والتزييف يتصدون لمشكلة التزييف ومخاطر الأمن السيبراني الجلبي شمس لن تغيبفي سبيل الوطن وليس في سبيل البعث…….!! الجلبي شمس لن تغيبهيكلة جهاز المخابرات العراقي …..!! الجلبي شمس لن تغيبالاعلامي القدير حميد عبد الله في لقاء مثير لاينقصه الصراحة مع وزير العدل العراقي خالد شواني الجلبي شمس لن تغيباللواء سعد معن: حارس الوطن وضحية الإعلام الهابط** الجلبي شمس لن تغيبالشماتة تليق بالجبناء الجلبي شمس لن تغيبوعود الرجال الرجال تنفذ بدقة متناهية الجلبي شمس لن تغيبمحمد باقر احد رجال المقاومة الاشاوس يغرد ملمحاً بهجوم كبير صاروخي بعيد المدى تضرب تل ابيب وحيفا الجلبي شمس لن تغيبتعزية رأس هرم القضاء العراقي باستشهاد السيد حسن نصرالله الجلبي شمس لن تغيبهام وخطير معلومات لم تنشر حول شبكة جوحي ! الجلبي شمس لن تغيبالقضاء يتبرع بعقارات المجلس الفائضة لبناء مصحات علاجية لمتعاطي المخدرات الجلبي شمس لن تغيبمحافظ جنوب سيناء يبحث مع الاتحاد العربي للإعلام السياحي سبل التعاون المشترك الجلبي شمس لن تغيبآن بين الرعيان…..!! الجلبي شمس لن تغيبالحق محفوظ في ذمة هؤلاء الرجال الجلبي شمس لن تغيبتغريدة صاروخية عابرة للمنطقة الخضراء لقيادي بارز في عصائب أهل الحق حول شبكة جوحي الجلبي شمس لن تغيبمعالي وزير الصحة يستقبل وفد الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف الجلبي شمس لن تغيبرئيس مجلس القضاء الاعلى يستقبل وفد الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف الجلبي شمس لن تغيبخلال استقباله أمين عام مجلس الوحدة الاقتصادية العربية ..ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف وتبييض وغسيل الاموال الجلبي شمس لن تغيبخلال إستقباله الامين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير وغسيل الاموال الجلبي شمس لن تغيبوزير النقل يستقبل الامين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير وغسيل وتبييض الاموال الجلبي شمس لن تغيبالكناني : إلغاء اتفاقية الوحدة الاقتصادية يحول العراق من الشريك إلى المستهلك الجلبي شمس لن تغيبرئيس مجلس القضاء الأعلى يستقبل اللاعبة نجلة عماد الجلبي شمس لن تغيبمنصب جديد وانجاز رياضي للعراق
أحدث_الأخبار

بغداد تقاوم الضغوط السعودية وبن سلمان يؤجل زيارته

قال مسؤولون عراقيون وأعضاء في البرلمان إن زيارة مفترضة لولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى بغداد مطلع شهر نوفمبر/تشرين الثاني الحالي قد تم تأجيلها إلى وقت غير معلوم، على خلفية تحفّظ حكومة رئيس الوزراء حيدر العبادي على اتخاذ موقف مؤيّد للرياض ودول الحصار على حساب قطر.

وتضاف إلى ذلك زيارة وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري للدوحة، فضلاً عن موقف العراق الأخير من القصف الصاروخي الذي طاول الرياض أخيراً وعدم إدانته، وتنظيم معارضين بحرينيين وسعوديين مؤتمراً ومعرضاً للصور في كربلاء، تحت حماية القوات العراقية، ورفع شعارات مناهضة للسعودية ولحرب اليمن في بغداد ومدن جنوب ووسط العراق.

وكانت لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان العراقي قد أعلنت، في السادس والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، عن الاتفاق على زيارة لولي العهد السعودي مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي.

وقال وزير عراقي في بغداد، في حديث صحفي، إن “زيارة بن سلمان التي أبلغت الرياض الحكومة العراقية بها الشهر الماضي قد تأجلت لوقت غير معلوم، ونعتقد أن السبب وراء ذلك جملة من المواقف العراقية صدرت أخيراً عن جهات حكومية وسياسية ودينية اعتبرتها المملكة مسيئة أو مخيبة لآمال تطوير العلاقات“.

وتشير المعلومات، بحسب الوزير نفسه، إلى أن الحكومة العراقية اعتبرت تقارير قدمها الوزير السعودي ثامر السبهان نهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي إلى بغداد حول قطر، نوعاً من الوشاية لدفع العراق إلى اتخاذ موقف انفعالي وسلبي من الدوحة. إلا أن، وبحسب الوزير نفسه، “العراق رفض أن يكون نسخة ثانية للبحرين في الأزمة الحالية واعتبر التقارير بمثابة أعواد ثقاب”.

ولفت الوزير إلى أن “حزمة الإغراءات الأخيرة المقدمة من الحكومة السعودية لبغداد والانفتاح بشكل كبير عليه يجب ألا يكون مقابل ثمن”.

وعزا سبب رغبة السعودية الكبيرة في “سحب العراق” إلى “اتخاذ موقف يأتي ضمن أهمية العراق لدى الأميركيين في الوقت الحالي، والضغط على أطراف دولية عدة لتقديم مساعدة له”، وفقاً لقوله.

وأشار إلى أن السعودية أبدت انزعاجها أكثر من التزام العراق الصمت إزاء إطلاق الحوثيين صاروخاً بالستياً على الرياض أخيراً، وتنظيم شخصيات بحرينية وسعودية معارضة تقيم في العراق مؤتمراً خطابياً ومعرضاً للصور في كربلاء عن المنطقة الشرقية بالسعودية والأحداث التي شهدتها البحرين عام 2011 وما تلاها من أحداث أمنية وسياسية بالبلاد.

واستمرت الفعالية لأربعة أيام وانتهى يوم الخميس الماضي. ويضاف إلى ذلك انتشار صور لشعارات تهاجم السعودية في بغداد وجنوب العراق على مواقع التواصل الاجتماعي.

وتوعّدت وزارة الداخلية العراقية ومجلس محافظة كربلاء بمحاسبة من وصفوا بـ”مثيري الفتنة والتفرقة ورافعي الشعارات السياسية خلال أداء طقوس أربعينية الإمام الحسين” التي جرت الأسبوع الماضي في المحافظة، وذلك بعد بيان أصدرته السفارة البحرينية تندّد بالمؤتمر الذي نظمته المعارضة البحرينية في كربلاء والشعارات التي جرى رفعها، وطالبت بغداد بتسليم المطلوبين الموجودين في العراق إلى القضاء البحريني.

من جهته قال القيادي بالتحالف الحاكم في العراق، المقرب من رئيس الوزراء، النائب منصور البعيجي، إن “رسالة العراق الجديدة للسعودية هي نفسها السابقة بداية الأزمة ومفادها بأن العراق لا يريد مقاطعة أحد ولن يكون مع صف دون الآخر”.

وأوضح البعيجي، أن “العراق يسعى اليوم لتقديم نفسه كبلد عربي غير مصطف ويحاول أن يكوّن علاقات مع جميع الدول العربية بلا استثناء ولا يمكن التعامل معه من منطلق الرشوة للحصول على مواقف منه”.

ولفت إلى أن “السعودية تُحاول أن تكون وصية على قطر، ودفعت دولاً متعبة مالياً للدخول معها بنفس المحور ضد الدوحة، وهذا الأمر لا ينطبق على بغداد”.

رسالة العراق  إلى السعودية مفادها بأن العراق لا يريد مقاطعة أحد ولن يكون مع صف دون الآخر

من جهته، أوضح نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية العراقية، محمد العبد ربه، أن “العراق يملك حالياً مصالح مهمة مع السعودية وأكثر مما يملكه مع قطر، لكن لن تكون العلاقة على حساب الاصطفاف في الأزمة”.

ولفت إلى أن “الحكومة أبلغت السعودية أنها تقبل أن تكون وسيطاً لا حليفاً لطرف على الآخر”.

ووفقاً لمراقبين للشأن العراقي فإن “رسم السعودية طريقاً سهلاً إلى داخل العراق والتأثير في الساحة السياسية والأمنية عبر الاستثمارات والتجارة يمثل سذاجة كبيرة، وأول الخلافات السياسية خرجت إلى العلن بعد عودة تطبيع العلاقات.

وأشار الخبير في الشأن العراقي، محمد الحمداني، إلى من يصفه بـ”المراهق السياسي وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج ثامر السبهان الذي لا يزال يضغط على أطراف عدة في بغداد، وصلت إلى كتل سياسية سنية لها تأثير في العراق، لدفعها إلى إطلاق، ولو تصريحات مكتوبة، ضد قطر. ويعتبر أن هذا نجاحاً يسجل له أمام منظومة الحكم في الرياض”.

ورأى أن “تسليمه تقارير مكتوبة بلا دليل أو وثائق وذات محتوى إنشائي للعراقيين حول قطر، لدفع بغداد إلى الاصطفاف ضد الدوحة، يمكن اعتباره دليلاً على تخبط السياسة السعودية”.

واعتبر أن “زيارة وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري إلى الدوحة لأربعة أيام وإعلانه من هناك رفضه حصار قطر، رسالة مباشرة إلى السعوديين”.

وأعلنت وزارة الخارجية العراقية، أمس الأحد، عن توجيه دعوة رسمية إلى رئيس الوزراء القطري عبدالله بن ناصر آل ثاني لزيارة بغداد، بحسب البيان الذي نقل عن الجعفري قوله إن العراق لن يكون جزءاً من المشاكل الحالية في المنطقة. كذلك كان وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن، قد أعلن خلال مؤتمر صحافي عقد في الدوحة مع نظيره العراقي عن قرب افتتاح السفارة القطرية في بغداد.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Eajil
مبادرة الدكتور عقيل مفتن لدعم المنتخب الوطني مثال يجب أن يُحتذى به