زيد الطالقاني محتال ونصاب من موظف بسيط في راديو المعارف بالنجف إلى مدير مركز الرافدين للحوار والذي تصدر المواقف والمشاهد السياسي شنو السالفة محد يعرف……..؟!!
8:15 م يوليو 27, 2018
جواد الكرعاوي يكشف انه كان يقوم بتمويل مركز الرافدين للحوار ويطالب باسترجاع المبالغ التي قدمها…..!!
بدأ زيد الطلقاني بالعمل موظفاً في أذاعة المعارف، ومن عائلة بسيطة، سرعان ماتم وصوله إلى حاشية فرسان الأمل تنظيم المجلس الأعلى آنذاك تيار الحكمة الحالي.
وتعرف وتقرب على أحمد عمار الحكيم، وقاموا بعمل كروب باسم ملتقى الرافدين على الواتساب اب.
قام احمد عمار الحكيم بتزويد المدعو زيد الطالقاني بأرقام هواتف المسؤولين وإضافتهم للمحادثة من جميع الأحزاب وبفكرة جديدة لمن لديهم مصالح احدهم لدى وزارة الآخر، ويعتبر هذا المركز آلية جديدة للكومشنات والتنسيق والتسويق مابين الهيئات الاقتصادية المختلفة.
ايضاً هذه طريقة للوصول إلى القرارات السياسية والسيادية في البلد من خلال اصحاب السطوة
رؤساء الأموال .
بدأت الندواة تعزف على أوتار أعضائه وهي :
معالجة أزمة اقتصاد العراق
مستقبل العلاقات مابين المركز والإقليم وغيرها.
وكل ندوة او مؤتمر يكون من يموله ومن رسم الخريطة لكي يصل اما للحكومة ومن يمثلها
سواء كان مدير البنك المركزي العلاق، أو مستشار رئيس الوزراء صالح محمد مظهر أو رئيس هيئة الإستثمار سامي .
دخلو بعض الشخصيات كغطاء
منهم بعض المسؤليين الأمنيين في محافظة النجف قائد الشرطة السابق ورئيس الجامعة السابق والحالي كغطاء امني وتعليمي كوّن المركز يبحث عن نخب وكوادر متخصصة في التعليم والجدوى الاقتصادية للبلد .
ومنهم الطبقة التي تتاجر باقتصاد البلد منهم
عدنان الزرفي محافظ النجف السابق
سحر الفتلاوي رئيسة لجنة الاستثمار هرم الصفقات والعمولات والرشاوى والخمط واللفط
ضرغام كيكو مسؤول الاستثمار
جواد الكرعاوي ابو اكثم عضو ادارة المطار في النجف الذي قدم مبالغ حسب الوثيقة المرفقة في اول تعليق والتي يطالب فيها باسترجاع المبالغ كونها نصب واحتيال
صلاح العبدلي عضو هيئة الاستثمار
لؤي الياسري محافظ النجف الحالي
خضير الجبوري رئيس مجلس محافظة .
وغيرهم الكثير
بدأت صفقات مابين البنك المركزي والـ TbI، من تمرير صفقة العقود من خلال الشركات التي لديها معاملات متوقفة بحجة دعم اقتصاد البلد، ودفع عموله مقدراها 10% كدعم لسفرات وايفاد اعضاء المركز خارج العراق.
ايضاً صرف بعض مبالغ الشركات المتوقفة بسبب العجز من خلال تقديم طلبات لبعض الشركات لتسهيل معاملات صرف مبالغ من الميزانية التشغيلية السنوية .
ايضاً الإتفاق التعاوني مع حكومة اقليم كوردستان لتقديم تسهيلات لرجال اعمال السياسة المستثمرين في اربيل عن طريق المركز .
ناهيك من الاستفادة
إلى جلب السفراء ولقائهم عن طريق أساتذة الجامعات وبعض الشخصيات الوطنية، لتقوية من رصيد المركز وكسب غطاء وعلاقات محلية على مستوى البلد وعلى مستوى الخارج، لكي يستطيع المركز من السمسرة وعقد الكومشنات من خلال زيارة هؤلاء السفراء وظهورهم بالإعلام .
بدأ المركز رحلتهُ من عمار الحكيم
وصولهُ بحزب الدعوة لؤي الياسري وإلى التيار الصدري جواد الكرعاوي إلى عدنان الزرفي وسحر الفتلاوي.
والسؤال هنا :
كيف استطاع مركز الرافدين جمع كل هؤلاء مابين نقيض ومختلف الرأي مع المقابل من بقية الأحزاب ؟؟
والجواب هو :
المصالح المادية المشتركة
تستطيع جمع الأطراف المتناقضه
وخير مثال، ماحصل بإدارة مجلس مطار النجف السابقة .
اترك تعليقاً