عبد الرحمن اللويزي رجل القنادر الصعبة …..!!
هل تصبح مصادر القوات الامريكية اصوات وطنية تتحدث عن الروح الوطنية الوثابة ….؟!!
اللويزي نائب سني ظاهراً…مرتزق مأجور عند زبانية المالكي ….!!
شقة فاخرة وسط بيروت ثمناً لتصريحات العميل عبدالرحمن اللويزي ضد خصوم المالكي …!!
كيف فاز نائب عن مدينة الموصل وهو لم يزورها ثمانية سنوات الا ستة مرات فقط ؟!!
شمس لن تغيب // خاص
عبد الرحمن حسن خالد عبد الله اللويزي مصدر علني وليس كما هو معروف ان يتكون المصادر سرية في غالبية الامور وذلك عند القوات الامريكية في سنة 2003 بعد دخولها العراق في نيسان 2003 براتب اولي قدره خمسمائة دولار شهريا ومن ثم اصبح الف دولار شهرياً تم تجنيده في مدينة الموصل لتقديم معلومات عن كل ماتحتاجه القوات الامريكية في هذه المدينة حاله حال المصادر الاخرى التي تم تجنيدها من قبل الامريكان في عموم مدن العراق بعد 2003
وفي انتخابات 2014 شكل فوزه كنائب في الانتخابات التي جرت صدمة ومفاجأة للمرشحين كونه انقطع عن مدينة الموصل مدة ثمانية سنوات لم يزر فيها الموصل سوى ست مرات وكانت معلومات التي يقوم بنقلها للجانب الامريكي تتم عن طريق اقرباء وابناء عمومة له وتلفيق وكذب حاله حال غالبية المصادر التي كانت ترتبط بالقوات الامريكية او بالسفارة الامريكية في بغداد وبد التدقيق تبين ان عبدالرحمن اللويزي لايمثل سوى صعلوك مرتزق اتفق مع زبانية المالكي ليكون احد اعوانه وابواقه من تحت العباءة وهو من المجموعة التي يطلق عليها ( سنة المالكي ) حاله حال المرتزقة اللصوص قتيبة الجبوري وجمال الكربولي ومشعان الجبوري وغيرهم من هذه الحثالات والزبالات القذرة
عبدالرحمن اللويزي لانعتقد او نتصور حتى اهله ينتخبوه اما كيف فاز فنقول ان جميع مدراء مكاتب مفوضية الانتخابات تم تعيينهم من قبل المالكي وشراء ذمم غالبية هؤلاء المدراء واصبحت الاصوات تعطى لمن يقدم الولاء والطاعة لمختار العصر وبالفعل فاز في المناطق السنية الاشخاص الذين يعتبرون ذيول للمالكي ومن بين تلك الذيول عبدالرحمن اللويزي …!
وهكذا اصبح اللويزي بوقا ماجورا عند المالكي وزبانيته وهو لايتعدى سوى كلب وضيع تابع ذليل حظى بدعم ورعاية كبيرة من المالكي فاهدى له شقة فاخرة في بيروت باسمه حاليا وبين فترة واخرى يتسلم مبالغ من المالكي حاله حال قتيبة والاخرين ….!
تاريخ اللويزي وضيع جاهد وقاتل الى ان اصبح وترقى الى رتبة نائب عريف في شلة سنة المالكي لا يدري بمعتقل بريء ولا يدري بيتيم ولايعلم بنازح او مهجر رغم انه من المدينة المنكوبة الموصل التي وكما اكدنا انه لم يزورها خلال ثمانية سنوات الا ستة مرات فقط لاغيرها يعني لو مخليها كل سنة مرة هم جان كلنه بالسنة حسنة …!
المضحك المبكي ان يتحدث بالروح الوطنية الوثابة اللوويزي وغيره من الذين كانوا مصادرا عن الامريكان ولكن العتب ليس على اللويزي بل العتب كل العتب على الاخرين النواب من كتلة الموصل لانهم وكما يبدو فقراء لدرجة انهم لا يعرفون كيف يظهرون بالاعلام ويتحدثون كلمتين فقط يردون بيها على كلاوات واكاذيب اللويزي وهي فقط ( اخرس ياعميل ) …!
ثانيا العتب عليهم لانهم قبلوا ان يكون امثال اللويزي من رجال القنادر الصعبة لن يكونو ضمن ائتلاف يمثل العرب السنة في العراق ثالثا العتب عليهم لان مايفضحون امثال هذا المتسلق على هموم الناس ومشاكلهم وكل رأس ماله جعجعة وقاط ولسان زفر وتاريخ مغموس بالرذيلة والعمالة
اترك تعليقاً