شمس لن تغيب تكشف اسماء العصابة الذين يستخدمون باجات جهاز المخابرات والامن الوطني وبعض افراد العصابة ضابط في وزارة الدفاع يستخدم الهمرات في ترويع ساكني بعض تلك الدور والعقارات …!

مكتب رئيس الوزراء وجهازي المخابرات والامن الوطني يلتزمون الصمت امام اكبر جريمة يقوم بها البعض في تزوير وسرقة املاك المواطنيين المسيح في ارقى مناطق بغداد…..!

العصابة تسرق قطعة ارض تابعة لوزارة الدفاع وهذه اوراقها الرسمية والمزورة …ومن قام بجلب اوليات تلك الارض…..؟!

بعض المحاميات والمحامين وصغار موظفي التسجيل العقاري ضمن افراد هذه العصابة الخطيرة التي تسرح وتمرح وتسرق دون حسيب او رقيب في بلد يذهب الى فوضى عارمة ….تحت حمايات ضباط في جهاز المخابرات والامن الوطني …اي حاميها حراميها !

شمس لن تغيب // خاص

عصابة خطيرة تقوم بتزوير سندات واوراق املاك وعقارات المواطنين المسيح في مناطق المنصور والحارثية والداوودي وكذلك عقارات واملاك بعض التجار الذين اجبرتهم ظروف العراق الامنية المتدهورة الى مغادرة العراق ….هذه العصابة يقودها ابن النائب اسكندر وتوت من مدينة الحلة والعصابة الان تتخفى في منزل خاص بالسيد النائب في مدينة بابل وبين افرادها ضابط في الجيش العراقي والده من اخطر المزورين والقتلة في العراق وهو من ارباب السوابق ومحكوم قبل العام 2003 بعدة تهم خطيرة وشمل بالعفو العام 2002 الضابط يدعى (( رواد ازهر محمود مهدي )) يقوم باستخدام همرات وزارة الدفاع في ترويع ساكني تلك العقارات والاملاك ومن ثم تبدا عمليات تزوير السندات والوكالات من خارج العراق عبر السفارات على اساس ولاصحة لها اذ ان جميعها مزورة او ان يقوم افراد العصابة بعمل مستمسكات اصحاب تلك العقارات ويقومون باجراءات نقل الملكية وبترتيب مع الامن الوطني والعقارات من صغار الضباط ومن صغار الموظفين في التسجيل العقاري وهيئة الضرائب العامة
شمس لن تغيب تنفرد بنشر هذا الملف الخطير بالصور والاسماء والوثائق الدامغة ومن بين ماقامت به العصابة هو ان الضابط رواد ازهر محمود مهدي قام بجلب أوليات لارض تعود لوزاره الدفاع من فتره الى رئيس العصابة عادل ريكان حسن وعمر العلا خضير ولوالده المزور الخطير المدعو ازهر محمود مهدي وذلك لغرض التزوير وتم ترويج معامله في دائرة تسجيل العقار لتسجيلها بِسْم شخص وبيعها الا ان هذ الموظف النزيه اتصل باحد اصحاب مكاتب الدلالية وأخبره بالمعلومات وهذا الموظف دفع له مبلغ مغري لكنه رفض وطردهم وبعدها ذهبوا لموظف ثاني وقام بتزوير قطعه الارض هذه التابعة لوزارة الدفاع وكان الوسيط عدنان ريكان حسن الذي يدعي انه ضابط في جهاز الأمن الوطني تارة وتارة اخرى يظهر باجات لجهاز المخابرات ويبدو ان ابن السيد النائب اسكندر وتوت قام بتجهيز العصابة هذه بباجات تخص وزارات امنية والده له اليد الطويلة فيها ….واما ابن المزور ازهر محمود مهدي فهو ضابط في الجيش يقوم بجلب الهمرات في الاوقات التي يحتاجونها في ترويع البعض او اتطاف البعض ومن ثم قتله مثلما حصل في قضية التاجر السيد عباس حسين الرشدي الذي تم اختطافه من قبل هذه العصابة ومن ثم قتلوه ورموه وبعد ايام بدات العصابة بالترويج لمعاملات لنقل املاكه وعقاراته …..!
العصابة هذه التي يشرف عليها من خلف الكواليس ابن اسكندر وتوت تتالف من (( ازدهر محمود مهدي وعادل ريكان حسن ورواد ازهر محمود وعمر العلا خضير وعدنان ريكان حسن
ومحمود ازهر محمود وشاكر محمود شاكر وبعض النساء وبعض الموظفين والموظفات وصغار الضباط في الامن الوطني…!
من فتره طويله أختطفت هذ العصابه القذره السيد عباس حسين الرشدي امام الناس وفِي وضح النهار هذ المسكين صاحب املاك وميسور الحال هؤلاء المذكورة أسمائهم اتجهت به الى جهه مجهوله وبعدها قامت عائله هذ المسكين من خارج البلد بالاتصال بهم وببعض الاطراف على تسليم الجثة وتم تسليمهم الجثة مقابل اموال . وبعد فترة أتت هذه العصابه بشهاده وفاة السيد المغدور عباس حسين الرشدي وقسام شرعي وأسماء أشخاص لايمتون بصله للمخطوف وعرضها لمكاتب العقارات في حي الجامعه والمنصور لغرض بيع هذ العقار ؟ وبعد اخذ نسخ من القسام الشرعي وسند العقار من احد المكاتب اتضح ان هذ العصابه قامت بجلب أشخاص يدعون انهم ورثه السيد عباس حسين الرشدي وبالحقيقة هؤلاء مزورين ومنتحلين اسماء وشخصيات وهمية وحين سألوهم عن السيد عباس اين ذهبوا به اجاب رئيس العصابة عادل ريكان ومساعده الايمن ازهر (( هذ الشخص مات وهؤلاء هم الورثه ))
وهم يعرفون ان هؤلاء الأشخاص مزورين لكن المنطقة ومكاتب العقارات تخاف منهم لائنهم متنفذين ومعهم ضباط من الامن الوطني والمخابرات يساعدونهم وسيارات شبه رسمية وضابط اسمه رواد ازهر … والآن معروض عقار هذ المسكين المغدور للبيع من قبل هذه العصابة ..
علماً ان هذه العصابة نفسها هي التي باعت بيت المسيحية ( ناثره) وطلعت من فتره هذه السيده وناشدت بها السيد مقتدى الصدر واستجاب النداء في حينها وارسل من منطقة الوشاش رجل قال نحن من مكتب السيد وبأمر من السيد لأفهم الموضوع وبعد جلوس هذا الشخص المرسل من مكتب السيد تم اعطائه مبلغ ليغلق الموضوع وغلق بالفعل…..!

العصابة الان تتخفى في منزل تابع لابن النائب اسكندر وتوت القيادي في ائتلاف دولة القانون ونائب رئيس لجنة الامن والدفاع ……!