الجلبي شمس لن تغيب الجلبي شمس لن تغيب

الجلبي شمس لن تغيباللواء سعد معن: حارس الوطن وضحية الإعلام الهابط** الجلبي شمس لن تغيبالشماتة تليق بالجبناء الجلبي شمس لن تغيبوعود الرجال الرجال تنفذ بدقة متناهية الجلبي شمس لن تغيبمحمد باقر احد رجال المقاومة الاشاوس يغرد ملمحاً بهجوم كبير صاروخي بعيد المدى تضرب تل ابيب وحيفا الجلبي شمس لن تغيبتعزية رأس هرم القضاء العراقي باستشهاد السيد حسن نصرالله الجلبي شمس لن تغيبهام وخطير معلومات لم تنشر حول شبكة جوحي ! الجلبي شمس لن تغيبالقضاء يتبرع بعقارات المجلس الفائضة لبناء مصحات علاجية لمتعاطي المخدرات الجلبي شمس لن تغيبمحافظ جنوب سيناء يبحث مع الاتحاد العربي للإعلام السياحي سبل التعاون المشترك الجلبي شمس لن تغيبآن بين الرعيان…..!! الجلبي شمس لن تغيبالحق محفوظ في ذمة هؤلاء الرجال الجلبي شمس لن تغيبتغريدة صاروخية عابرة للمنطقة الخضراء لقيادي بارز في عصائب أهل الحق حول شبكة جوحي الجلبي شمس لن تغيبمعالي وزير الصحة يستقبل وفد الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف الجلبي شمس لن تغيبرئيس مجلس القضاء الاعلى يستقبل وفد الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف الجلبي شمس لن تغيبخلال استقباله أمين عام مجلس الوحدة الاقتصادية العربية ..ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف وتبييض وغسيل الاموال الجلبي شمس لن تغيبخلال إستقباله الامين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير وغسيل الاموال الجلبي شمس لن تغيبوزير النقل يستقبل الامين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير وغسيل وتبييض الاموال الجلبي شمس لن تغيبالكناني : إلغاء اتفاقية الوحدة الاقتصادية يحول العراق من الشريك إلى المستهلك الجلبي شمس لن تغيبرئيس مجلس القضاء الأعلى يستقبل اللاعبة نجلة عماد الجلبي شمس لن تغيبمنصب جديد وانجاز رياضي للعراق الجلبي شمس لن تغيبفرحة عقيل مفتن الجلبي شمس لن تغيبحديث بروح الشباب وخبرة الشيوخ الجلبي شمس لن تغيببالصور … هذا ماحدث في تظاهرات خريجي ذوي المهن الصحية ….!! الجلبي شمس لن تغيبوثيقة تظهر مآرب المستثمر الذي يريد هدم جامع عمر المختار الجلبي شمس لن تغيببالوثائق …..وزير النقل يسحب يد 6 مسؤولين لحين اكتمال التحقيقات بتأخر الرحلات الجوية في مطار بغداد الجلبي شمس لن تغيبالقضاء الأعلى بشأن قضية شبكة التنصت التي كان يديرها “محمد جوحي” { غير دقيقة }
أحدث_الأخبار

الكلداني يدعو الى حوار وطني

بسم الله والحق والوطن

قبل أن نهنئ العراق بمضي الاستحقاق الانتخابي وانتقالنا الى المرحلة الثانية من العملية السياسية التي ينبثق عنها فريق يحمل مسؤولية المرحلة المقبلة، إنها غصّة في القلب أن ننظر فنجد صفوفنا الوطنية متزعزعة بالنزاع السياسي.
وإذا كان التخندق والاصطفاف وتغذية الخلاف ورمي الزيت فوق النار مهمة سهلة على من يرغبون شق الصفوف، فإننا في بابليون نعتمد العكس تماماً. نحن نسلك الطريق السياسي الوعر، الصعب، والضروري. نمد يدنا اليسار لهذا الطرف، واليمين للطرف الآخر، لنكون الجسر.
يا إخوتي، قد مرّت علينا وعلى بلادنا سنوات عجاف، كنا فيها ما نلبث نواجه مصيبة حتى تأتينا مصيبة أخرى. ووقفنا جميعاً وقفة واحدة، ولولا وحدتنا لما تخطينا كل تلك المصائب والمصاعب.
يوم اجتاحنا الاحتلال، كنا يداً واحدة، كلنا، كل من يشق الخلاف صفوفهم اليوم، بالأمس كانوا زنداً الى زند في رد كيد الطغاة.
لنستذكر سوياً ان ما يجمعنا اكثر وأكبر مما يفرقنا.
ان صوت الحق هو واحد ولو تنوّعت وجوهه.
حين اجتاحنا الارهاب، لولا تمسكنا بوحدتنا، ووقوفنا زند الى زند، لما انتصرنا.
حيف علينا ان نترك السلم يشق صفوفنا بعدما عمدتنا دماء العراق واحد.
ما الضير والضرر في النزاع السياسي؟ ما نجده محط خلاف اليوم، قد يكون محط غنى وتنوع وتوزيع ادوار في الغد… هذا ان نحن عرفنا ما نريد وحددنا اولوياتنا.
حين انظر الى الشارع العراقي بأطيافه، بطوائفه، بتياراته، بتنوعاته، من تشرين الى التيار الى الحشد الى الفصائل… والله إني أرى عراق واحد تتماوج فيه التنوعات الفكرية والاصوات، لتقويه لا لتقصم ظهره.
لذا، ومن باب الاولويات الوطنية، اذا نظرنا الى مقام العراق بين الأمم اليوم، نجد اننا، كبلاد وكشعب وكدولة، ننهض رويداً رويداً… نتعافى خطوة خطوة… عراقنا ينفض عنه غبار الحروب والاجتياحات والديكتاتوريات، ويبنى نفسه بنفسه، ويعود قوة ارتكاز في المنطقة.
نحن الذين جمعنا المختلفين في المنطقة والقوى الاقليمية، نستطيع ان نجمع انفسنا على طاولة حوار وطني سقفها السيادة والمصلحة الوطنية.
في ظل هذا التشرذم، اقترح ان ترعى القوى العراقية الشرعية، والأحزاب الوطنية وكل شرفاء العراق، طاولة حوار عراقي-عراقي يخرجنا من انقسام الصفوف.
ريان الكلداني

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Eajil
اللواء سعد معن: حارس الوطن وضحية الإعلام الهابط**