قائد عسكري …… محنك
قليل الظهور اعلامياً …… في نفس الوقت ذائع الصيت وواسع الشهرة
يحترمه أعدائه قبل محبيه …
يمتص غضب جميع منتقديه …
صادق الوعد بل اصدق من الصدق
يملك روح الدعابة ..
ويرسل الإشارات عند عتابه ..
شجاع بهدوء
قراراته كالسيف … تنفذ من قبل فريق المساعدين له .
يتحمل عن غيره الأذى والشتم ..
حتى ولو لم يكن له في الأمر سهم ..
يتعرض بين الحين والحين لهجوم من الذباب الالكتروني الذي يمثل جيوشا للفاشلين الذين لايمتلكون سوى صفات الكذب والخداع والتضليل لانه نجح في جميع المناصب التي اسندت اليه واثبت نجاحه ونزاهته ووطنيته المفرطة
يخشاه الاعداء والفاشلين
لانه نزيه وصادق في كل حين
عندما يمثل العراق في اي محفل دولي حينها ستجد فعلا العراق هيبة وفخر وسمو كما تؤكد لنا هذه اللقطات التاريخية
انه الفريق الاول الركن عثمان الغانمي الذي يستحق ان نفتخر به وبتاريخه العسكري المشرف ونزاهته ووطنيته وشجاعته في اتخاذ القرار كونه حريص على تاريخه وسمعة عائلتة وعشيرتة المعروفة باصالتها وكرمها ومواقفها الوطنية المشهودة