هيام الياسري …..مرشحة فالح الفياض ضمن الحكومة الجديدة ….مصابة بحالة نفسية اكتئاب شديد وكانت تكتب تقارير على ابوها وكذلك معلومات عنها تقول
انها كانت السبب الاول والاخير في تراكم الديون على الشركة العامة للاتصالات لتفردها باتخاذ القرارات

ليست كفوءة وانما تعرقل فقط ومن ضمن عرقلتها مشروع بوابات النفاذ الدولية للانترنت حيث لم يفتتح الا بعد ان تركت الوزارة

اتت بشركة محتالة في عام ٢٠١١ لتنفيذ مشروع بوابات النفاذ الدولية للمكالمات وهي شركة فرنسية لبنانية لولا الوزير محمد علاوي كشفها في اخر ايام قبل التوقيع لكان العقد وقع معهم وكل هذا مثبت بادلة وبراهين في الوزارة
وتركت المشروع وطلبت الاعفاء منه بسبب ذلك لان الوزير لم يرضخ ولم يقبل ان يوقع عقد مع الشركة المحتالة

اخوها تم القاء القبض عليه بسبب الرشاوي وحاليا صدر عليه حكم ٧ سنوات

قبل السقوط بفترة قليلة طلبت من قسم الترددات في شركة الاتصالات ان يقدموا هدية لصدام وهي مشروع هاتف نقال وهذا في ايام الحصار وتعلمون الامكانيات الضعيفة لذلك بل ولغاية الان ليس بامكان الشركة تنفيذ هكذا مشروع فرفض دكتور ناصع عباجي لهذا كتبت عليه تقرير وتم القاء القبض عليه وهو يقول لما مسيحي اصلا كان صدام عدمه

رفض اي مشروع ينافس مشروع ايرثلنك ع حساب الوزارة

جئ بها كمستشارة للهاتف النقال بعد السقوط منذ عام ٢٠٠٦ لغاية اليوم لم يكن لها اي انجاز لا بالنقال ولا اي مشروع

وكل وزراء الاتصالات منذ عام ٢٠٠٦ لغاية الوزير الحالي بامكانهم ان يسالوهم الا ربما ١ او ٢ من ٩ وزراء كلهم سخطوا عليها من كثرة المشاكل التي تسببتها في سير عمل الوزارة
١١. كان ايضا هناك مشروع نوروز تيل قامت بافشاله من خلال الوشايا الكاذبة التي ادلت بها لرئيس الوزراء ادت الى خسارة الدولة ١٧٠ مليون دولار غرامة لكون الشركة كسبت القضية عالوزارة

هي وباء على القطاع مستبدة برايها لا تقبل اي مناقشة

تحارب اي وزير يرفض استشاراتها الخاطئة من خلال ايجاد وافتعال القضايا المفبركة

مريضة نفسيا…يعني مسودنه

بقي ان نعرف ان هيام عبود كاظم الياسري
المرشحة لمنصب وزير الاتصالات
هي اخت العقيد قيصر عبود كاظم الياسري في جهاز المخابرات منسب لسلطة الطيران المدني لشغل منصب مدير القانونية ومحكوم علية بالسجن ٧ سنوات بتاريخ نيسان ٢٠٢٢ استنادا للقرار ١٦٠ لسنة ١٩٨٣ عن تقاضية رشوة لقاء احالة مشاريع في مطار بغداد الدولي.

مشمولة بأجراءات المسائلة والعدالة كونها عضو فرقة في حزب البعث المنحل.

اكاديمية ممتازة بالتنظير والقاء المحاظرات وبعيدة كل البعد عن القدرة القيادية والتنفيذية.

عزباء ومريضة نفسية وسيئة التعامل مع الموظفين ولها تقاطعات كبيرة سوف تتسبب بتراجع قطاع الاتصالات والمعلوماتية….يعني (( امسودنه ))…!! بس حقها مادامها لاتزال عذراء …يعني عزباء