قصة وحكاية مخرج مسرحية اختباء افراح شوقي ( زياد العجيلي ) صاحب مرصد الحريات الصحفية يحكيها الكاتب فراس الحمداني المنشق عن المرصد المذكور الذي كتب قائلا :
زياد العجيلي رئيس مرصد الحريات الصحفية كان صانع حلاق في منطقة الكرادة تحت يد عارف الفلسطيني وبعدها اصبح سائق تكسي ويعود الفضل لدخوله المشهد الإعلامي لزوجته الفلسطينية أمل صقر التي تعمل في قناة أل(BBC) البريطانية….!
آلاف الدولارات دفعتها منظمات دولية وامريكية لشهداء الصحافة حولها زياد العجيلي الى دور سكنية وعقارات لحسابه الخاص بعمليات اختلاس بحجة إنفاقها على الدفاع عن الحريات وإقامة الورش لتطوير قدرات الصحفيين المهنية وظهرت الفضائح بعد الكشف عن دعم بعض المنظمات الأمريكية والاسرائيلية لمرصد الحريات الصحفية..!
لماذا اعلن الدكتور هاشم حسن برائته من مرصد الحريات الصحفية ولماذا انسحب الاخرون الواحدا تلو الاخر….؟!
المرصد كان يصدر البيانات الكاذبة في الاعتداء على الصحفيين أو الإعلاميين مقابل مبلغ من المال وذلك ليستفيد منها بعض الإعلاميين باللجوء إلى الدول التي تستقبل الصحفيين المعرضين للاغتيال أو الاختطاف وهذا ما حصل للإعلامي سيف الخياط الذي يقيم الآن في فرنسا….!
المرصد يشرف على بث الاشاعات والاتهامات المغرضة…لذلك نوجه الدعوة إلى كل الجهات الأمنية وذات الصلة والى نقابة الصحفيين العراقيين خاصة إن تصدر بيانا تحذر فيه كافة المنظمات الداعمة من عدم التعامل مع هذا المرصد…!
مسرحية افراح شوقي واحدة من السيناريوهات العديدة التي اشرف عليها زياد العجيلي ومرصده الامريكي …!
فراس الغضبان الحمداني
اعترف اليوم كما اعترف أستاذي وزميلي الدكتور هاشم حسن بوقوعنا بفخ النصابين والمحتالين الذين يدعون الدفاع عن الحريات الصحفية وظهر ادعائهم ودجلهم وحقيقة عملهم لكل القاصي والداني،
ونحن كما يقولون (من أهل الله) فقد انطلت علينا اللعبة وكانت بدايتها قبل انتخابات نقابة الصحفيين العراقيين، حيث اتخذنا من هذا المرصد ( مرصد الحريات الصحفية ) مكانا لتجمعنا بحجة التجديد والاصلاح في مسار النقابة وذلك بتقديم شخصيات إعلامية يمتلكون المهنية العالية في الإعلام و أكاديميين يمارسون عملهم كأساتذة في هذا المفصل المهم من مفاصل المهنة لإصلاح مسيرة الصحافة العراقية من خلال إنشاء نقابة تعنى بالنخبة من الإعلاميين، وكان اجتماعنا الأول الذي ضم الكثير من الزملاء الذين يعملون في هذا المجال ومنهم د. هاشم حسن ود. كاظم المقدادي وغازي الشايع وحسين التميمي وهادي جلو مرعي وسيف الخياط ومحمود الهاشمي وعلي عويد وفراس الغضبان الحمداني وآخرون قد يحرجوا لذكر أسمائهم لأننا اتفقنا في بداية العمل إن لانذكر أسمائهم وقد تم جمع التبرعات من كل الأشخاص الذين شاركوا بهذا الاجتماع بغية السفر للمحافظات للترويج عن استحداث نقابة للصحفيين المهنيين.
وبدأ العمل بتثقيف الإعلاميين ضد نقابة الصحفيين وكتابة المقالات التي تتناول التجريح الشخصي أو للدور الغير حيوي لمجلس النقابة و التعرض للزملاء في مجلس النقابة حول مهنيتهم أو ما هو نتاجهم ولصق الاتهامات المغرضة بكل ما يتعلق في النقابة من حضور أو سفر أو مقابلة وبالتحريض من مدير المرصد وهذه البداية الأولى لانحراف المرصد ودخوله بأمور صبيانية ومهاترات بعيدة عن هذه المهنة النبيلة، علما ان اغلب الزملاء انتقدوا وبشكل مباشر من ان يكون توجه المرصد من الدفاع عن الحريات الى مرصد للشتم والاهانات، وتم تشكيل فريق عمل للاتصال ومقابلة بعض الشخصيات السياسية لشرح وجهة نظر المعترضين وتم اللقاء فعلا مع حينها مع المرحوم احمد الجلبي وأياد علاوي وأياد جمال الدين، فكان المرصد أشبه بورشة عمل ضد كل من له علاقة بالنقابة، وبدأت الغرفة التي تتوسط المرصد ومن خلال خط انترنيتها ببث المئات من المقالات الهجومية واغلبها بأسماء وهمية و إلى جميع المواقع الالكترونية وبلا وجه حق وبتحريض من شخص اسمه زياد العجيلي ( مخرج مسرحية اختباء افراح شوقي ) الذي يدير مكتب قناة الـــNRT في بغداد حاليا والذي لم يتوانى عن طبع واستنساخ الكثير من الأوراق الخاصة والاضابير التي أوتي بها من قبل مايسمى بإعلاميين تطوعوا لهذا العمل بسبب علاقتهم مع أصحاب الشأن، وحين وصلت هذه المعلومات ومنها ( الباسورد) الرقم السري لإيميل السيد مؤيد اللامي نقيب الصحفيين العراقيين ، تم الاحتفال بدعوة كل المعنيين بوجبة غذاء فاخرة دفعها زياد العجيلي من مال شهداء الصحافة ومن ثمن الورش الوهمية التي استلمها من المنظمات الداعمة وينطبق المثل على هذه المكرمة (من لحم ثوره وأطعمه ).
وبدأ توزيع الكثير من المطبوعات المستنسخة التي تم طبعها في المرصد، إلى جميع الذين يزورون المرصد والطلب منهم بتوزيعها ضمن مجال عملهم وفعلا فقد وصلت منها إلى بعض الصحف العراقية وتم نشر الاتهامات ضد النقابة أو بشخص النقيب مؤيد اللامي.
ونحن ماضون لترتيب الاستعداد لتقديم المرشح الدكتور هاشم حسن رغم عدم رغبته بالترشيح، تم إبلاغنا بان الدكتور أياد علاوي يريد مقابلة بعض الصحفيين الذين يعملون في المرصد وذلك عن طريق الإعلامي حيدر الموسوي وتم الذهاب إلى الدكتور إياد علاوي وكان معنا كل من هادي جلو مرعي وحيدر الموسوي وأياد السعيدي وإبراهيم الصميدعي وزياد العجيلي وبعض مراسلي الوكالات الأجنبية، واعتذر الدكتور هاشم حسن عن الذهاب لأسباب تتعلق بعمله في كلية الإعلام ، وفي بداية اللقاء تحدث الدكتور أياد علاوي عن دور الاعلام في اثارة الفتن او اخمادها وكيف يستغل هذا السلاح الخطير في خدمة العراق للقضاء على الارهاب والعنف، وتناوب الزملاء بالحديث عن واقع الإعلام وما ترتب عليه بعد الاحتلال وطرح احد الزملاء مقترحا لاستحداث نقابة تعنى بالمهنيين، وبادر علاوي وطلب إن نرشح أسماء من الاعلاميين المهنيين لارسالهم على نفقته إلى أمريكا أو فرنسا أو بريطانيا أو أي بلد أوربي للدخول في دورات تساهم في تطور الإعلام العراقي، وفي نهاية اللقاء مع الدكتور علاوي خرج جميع الزملاء ممتعظين بسبب قصر اللقاء…!
وقبل الانتخابات بأيام اتصل النائب أياد جمال الدين بالمرشحين على منصب نقيب الصحفيين جبار طراد وبعلي عويد ود هاشم حسن المتنافسين على منصب نقيب الصحفيين وطرح عليهم رأيه بان يتنازلون للدكتور هاشم حسن ووافقوا على هذا المقترح علما وأقولها للتاريخ إن الدكتور هاشم لم يقبل أو يقتنع بترشيح نفسه لانتخابات نقابة الصحفيين والدليل انه لم يطبع أي بوسترا أو أي تصريح أدلى به قبل ايام من الصراع على منصب النقيب، وانه تعرض لضغوط كبيرة لترشيح نفسه وقبل أيام معدودة من الانتخابات وكل المقربين يعرفون ذلك..
اتصل مدير مكتب إياد جمال الدين بسيف الخياط وقال أرجو إن يحضر د هاشم حسن معه وذلك بطلب من السيد جمال الدين للحديث بأمور تتعلق بالانتخابات المقبلة لنقابة الصحفيين، وذهبنا سوية إنا والدكتور هاشم وسيف إلى القصر الكائن في منطقة الناظمية في الجادرية والذي كان مسكننا لعزة الدوري وعند استقبالنا من قبل الحماية بالترحاب الكبير دخلنا إلى خيمة عربية تقع في نهاية القصر بعد إن مررنا بين احدى الحدائق دخلنا الخيمة، وبعد دقائق من جلوسنا دخل علينا النائب واخذنا بالقبل وكان مرتديا زيا ابيض من الحرير أشبه بالأزياء الهندية وباحدى يديه صندوق خشبي يحتوي على مجموعة من السيكار الراقي عرفت ذلك بعد إن اخذ واحدا وبدا يميل للنكتة وفعلا كانت شخصيته جذابة ويمتلك ثقافة واسعة، وبعد احتساء القهوة تحدث ببعض الأمور التي حصلت في مجلس النواب ثم دار الحديث عن الانتخابات المقبلة وبادر موجها كلامه إلى الدكتور هاشم لقد اتفقنا مع جبار طراد وعلي عويد إن يتنازلوا من ترشيحهم حتى لا تتشتت أصواتكم ورد علية هاشم حسن والله إنا لا أريد الخوض في هذه الانتخابات لانشغالي بالتدريس في الجامعة، ولكن حجم الضغوط الكبيرة امتثل للأمر وذهبنا مودعين وشاكرين تعاونه.
وبعد إن بدأت المرحلة الحاسمة وهي انتخابات مجلس نقابة الصحفيين العراقيين الذي أقيمت في فندق المنصور ميليا ظهر إن جبار طراد وعلي عويد قد كانت لديهم آراء أخرى خلاف ما تم الاتفاق عليه إمام النائب إياد جمال الدين، ولكن الدكتور هاشم لم يعر أدنى اهتمام بالموضوع واعتبرها مسالة طبيعية.
وبدا صراع الديكة في تلك الجمعة الشديدة الحرارة وجاء المتنافسون والأعضاء العاملون زرافات زرافات حيث تكدسوا إمام الباب الرئيس لفندق المنصور ميليا وتم التدقيق في هوياتهم للدخول إلى المعترك الانتخابي حيث كانت كامرة قناة الديار الفضائية السباقة بنقل الانتخابات ساعة بساعة والى ساعات الصباح الأولى وبتوجيه من الإعلامي المعروف عماد العبادي.
وفي صباح اليوم التالي أعلنت نتائج الانتخابات بفوز السيد مؤيد اللامي نقيبا للصحفيين العراقيين وغازي الشايع وعماد عبد الأمير نائبي للرئيس
وبعد أيام من من انتهاء الانتخابات تم دعوتنا لحضور مؤتمر سمي بتجمع العلوية والذي اطلق عليه بعض الكتاب بمؤتمر (السقيفة) بدعوة من السيد فخري كريم مستشار رئيس الجمهورية ورئيس مؤسسة المدى وتم الاجتماع في صالة مطعم نادي العلوية وكان الحاضرين كل من: السيد فخري كريم، النائب ايار راوندوزي، فلاح المشعل رئيس تحرير جريدة الصباح، د. هاشم حسن أستاذ فلسفة الإعلام، عماد العبادي مستشار قناة الديار، فراس الغضبان الحمداني كاتب وصحفي، إبراهيم الحريري سكرتير تحرير جريدة طريق الشعب، هادي جلو مرعي كاتب ومحلل سياسي، سيف الخياط إعلامي، حسين التميمي إعلامي وحميد المختار رئيس تحرير، فيروز حاتم مديرة قناة الحرية، واصدر المجتمعون بيانا ألقاه السيد فلاح المشعل رئيس تحرير جريدة الصباح، يطعنون فيه بعدم شرعية انتخابات مجلس نقابة الصحفيين واستحداث نقابة تسمى نقابة الصحفيين المحترفين وإعطاء مهلة زمنية لحل مجلس نقابة الصحفيين المنتخب ولا اعرف سر مجيء الدكتور تحسين الشيخلي الناطق باسم فرض القانون المدني إلى المؤتمر.
وبدا زياد العجيلي ومن خلال مرصد الحريات الصحفية ينشر الأكاذيب والترويج بعدم نزاهة الانتخابات بحجج واهية ويعرفها كل الذين كانوا يتواجدون في هذا المرصد الذي تم رفع الغطاء عنه بأنه السبب في شق وحدة الصحفيين وانه السبب الذي شوه سمعة الصحافة والإعلام وانه السبب بعدم توزيع الدفعة المالية وتوزيع الأراضي السكنية للصحفيين بسبب ما وصل إلى مكتب مجلس الوزراء من معلومات تتعلق بنقابة الصحفيين، لذا كانت المعلومات تصلنا من المجلس بان الوقت غير مناسب لتوزيع الأراضي بسبب انشقاق الأسرة الصحفية، وليعلم الزملاء الصحفيين والإعلاميين إن هذا الإرباك الذي حصل هو من خلال شخص لإ صلة له من قريب أو بعيد بالإعلام وانه كان يعمل قبل الاحتلال مجرد صانع حلاق في منطقة الكرادة تحت يد عارف الفلسطيني وبعدها سائق تكسي ويعود الفضل لدخوله إلى المشهد الإعلامي لزوجته الفلسطينية أمل صقر الذي تعمل في قناة أل(BBC) البريطانية والذي كان يعمل سائقا لديها بأجر شهري، وثبت انه لا يحمل الروح المهنية لافتقاره إلى كل شيء يتصل بهذه المهنة النبيلة والمقدسة وإنما يمتلك دناءة المصالح الذاتية والدليل انه قفز على أكتاف الإعلاميين والأكاديميين المعروفين في الصحافة العراقية وحقق من خلالهم دجله وطمعه في اختلاس أموال شهداء الصحافة والإعلام من خلال استلام آلاف الدولارات بحجة إنفاقها على الدفاع عن الحريات وإقامة الورش لتطوير قدرات الصحفيين المهنية وظهرت الفضائح حيث كنت أول من اكتشف اختلاسات هذا الدجال من خلال دعم بعض المنظمات الأمريكية والاسرائيلية بمبلغ من المال لتجهيز المرصد الوهمي وقد اتصل بي سرا وقال لي أرجو إن تعزل لي مبلغ قدره 6200 $ وذلك باستبدال قائمة تحمل رقما بأخرى واستلم المبلغ كاملا من أصل 24500 دولار وهذا مبلغ تافه للمبالغ الكبيرة التي استلمها حيث تقدر بآلاف الدولارات والتي كانت إمام نصب أعيننا والمخفي كان أعظم، حيث قمت بإخبار الدكتور هاشم حسن مستشار المرصد و الكاتب هادي جلو مرعي الذي يعمل بصفة نائب رئيس المرصد وكذلك أخبرت الكاتب المعروف علي الخياط فأصابهما الذهول وعلى الفور أعلن هاشم البراءة من المرصد وتم نشرها من على كل المواقع الالكترونية، وبالمناسبة فان انحراف المرصد ليس بسبب الاختلاسات المادية فقط وإنما أصبح مرتعا للجلسات الحمراء مع الجانحات الذي كان يحضرهن احد الإعلاميين الذي تم طرده مؤخرا من قناة الحرية وسبق طرده من العراقية والسومرية ويصحب هذه اللقاءات الحميمة احتساء المشروبات الكحولية وبمبالغ الجهات الداعمة لأسر شهداء الصحافة وكذلك أصبح المرصد يصدر البيانات الكاذبة في الاعتداء على الصحفيين أو الإعلاميين مقابل مبلغ من المال وذلك ليستفيد منها بعض الإعلاميين باللجوء إلى الدول التي تستقبل الصحفيين المعرضين للاغتيال أو الاختطاف وهذا ما حصل للإعلامي سيف الخياط الذي يقيم الآن في فرنسا مستفيدا من بيان مرصد الحريات الصحفية عندما اصدر بيانا كاذبا صدقه الناطق باسم حفظ القانون اللواء قاسم عطا وصدقته بعض المنظمات العالمية التي تتعامل بثقة مع المنظمات العراقية، حيث كنت ضمن السيارة التي كانت تنقلنا من المرصد إلى الكرادة واتصل بي د هاشم حسن وقال إن عيارات نارية أطلقت عليه وبعد ذهابنا إلى هاشم حسن والى الدورية القريبة من منزل الدكتور ظهر إن السيارة التي أطلقت العيارات النارية وهي برازيلي حمراء كانت أطلقت عيارات في الهواء لإجبار إيقاف سائق سيارة لم يمتثل لإشارة المفرزة وقالها زياد العجيلي إمام هادي جلو مرعي وسيف الخياط وكاتب المقال لنرشح سيف الخياط بأنه المستهدف حتى نضرب عصفورين في حجر هو توجيه التهمة إلى مؤيد اللامي ومجلس نقابة الصحفيين والاستفادة من نشر محاولة الاغتيال الكاذبة لتخدم سيف الخياط الذي يريد طلب اللجوء كون حياته مهددة بالخطر (المزعوم) وقد اتصل سيف بالسيد جبار طراد ليبلغه بان مؤيد اللامي أراد قتلي وكنت قريبا من سيف حين تم الاتصال.
أيها الإخوة الصحفيين والإعلاميين إن مرصد الحريات الصحفية استلم ويستلم وباستمرار مبالغ كبيرة جدا وتقدر بآلاف الدولارات بحجة صرفها على عوائل شهداء الصحافة أو إقامة الورش الوهمية والجهات التي دعمت المرصد هي منظمة أعمار العراق الأمريكية ومنظمة داعم ومنظمات الأمم المتحدة المتعددة وبعض المنظمات العربية وبعض المتنفذين في الوزارات العراقية الذين يتقاسمون المغانم والمكاسب من خلال دعمهم لهذا المرصد الوهمي.
لذا وبعد إن ظهر إن هذا المرصد وهمي ويتآمر على النخبة من الصحفيين من خلال بث الاشاعات والاتهامات المغرضة و من خلال الدلائل والبراهين نوجه الدعوة إلى كل الجهات الأمنية وذات الصلة والى نقابة الصحفيين العراقيين خاصة إن تصدر بيانا تحذر فيه كافة المنظمات الداعمة من عدم التعامل مع هذا المرصد الذي يحتال وينصب على الجهات الداعمة ويختلس الأموال باسم شهداء الصحافة أو إقامة الورش الصحفية الوهمية والإيعاز إلى رئيس منظمة داعم بالكف عن التعامل مع هذا المرصد الوهمي وعدم إشراكه في إقامة ورش (الكلااوات) التي تذهب عوائدها إلى الجيوب الخاصة وصرفها على الجلسات الحمراء، ولدينا كل الوثائق التي تدين هذا المرصد وصاحبه الدجال الذي أراد الصعود على أكتاف الصحفيين والإعلاميين المعروفين من اجل مصالحه الخاصة.
اترك تعليقاً